الفصل 37
وجهة نظر راندهير:
في الصباح استيقظت وأخذت حمامًا. جهزت نفسي في غرفة أخرى وأطعمت الطفل. جئت إليها مع الإفطار. فتحت الباب وهي ترتدي الساري. نظرت إليها.
"أنا.. أنا آسف"، قلت لها. لم ترد.
"الإفطار"، وضعت الطعام على الطاولة ونظرت إليها. كانت تكافح لارتداء الساري بيد واحدة. اقتربت منها وهي تتراجع للخلف...
Anmelden und weiterlesen
In der App weiterlesen
Entdecken Sie endlose Geschichten an einem Ort
Reise in werbefreie literarische Glückseligkeit
Flucht in Ihr persönliches Leserefugium
Unvergleichliches Lesevergnügen erwartet Sie
Kapitel
1. مقدمة
2. الفصل 1
3. الفصل 2
4. الفصل 3
5. الفصل 4
6. الفصل 5
7. الفصل 6
8. الفصل 7
9. الفصل 8
10. الفصل 9
11. الفصل 10
12. الفصل 11
13. الفصل 12
14. الفصل 13
15. الفصل 14
16. الفصل 15
17. الفصل 16
18. الفصل 17
19. الفصل 18
20. الفصل 19
21. الفصل 20
22. الفصل 21
23. الفصل 22
24. الفصل 23
25. الفصل 24
26. الفصل 25
27. الفصل 26
28. الفصل 27
29. الفصل 28
30. الفصل 29
31. الفصل 30
32. الفصل 31
33. الفصل 32
34. الفصل 33
35. الفصل 34
36. الفصل 35
37. الفصل 36
38. الفصل 37
39. الفصل 38
40. الفصل 39
41. الخاتمه
Verkleinern
Vergrößern
